• أثبتت الدراسات العلمية العديدة أن الدول التي بذلت جمهوداً وركزت على التوعية الغذائية في الجانب الصحي من الواقع المحلي أصبحت أقل عرضة لمخاطر الإصابة بالأمراض
ذات العلاقة بالتغذية.
إن ارتفاع نسبة الأمراض ذات العلاقة بالتغذية في المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي تحتم وضع دليل غذائي إرشادي خاص لسكان المملكة. من هنا تبلورت لدى الإدارة العامة للتغذية بوزارة الصحة فكرة أهمية إبتكار تصميم دليل غذائي مبسط ومتميز ومفهوم وهوومقبول للمملكة العربية السعودية ويكون من الواقع المحلي حتى يكون أكثر تقبلاً وتطبيقاً وهو تصميم ( النخلة الغذائية الصحية ).
ويستند هذا الدليل على أسس علمية سليمة غذائياً و صحياً ويحتوى على كل العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الإنسان وفقاً للمقــادير والأوزان (الحصص) الغذائية المحددة التي تؤمن غذاء صحي يومي ، وليكون مرجعاً تثقيفياً لكل فئات المجتمع في مجال التوعية الصحية والغذائية . وسيصبح مرشداً تغذوياً لكل المؤسسات الصحية وأفراد المجتمع لإتباع النظام الغذائي الملائم.
• ستساعد النخلة الغذائية بإذن الله على الوقاية والحد من العديد من الأمراض المرتبطة بالغذاء والسلوك الغذائي الصحي على سبيل المثال تلك الناتجة عن زيادة المتناول من الطاقة أو نقص المغـــذيات الصغرى والهامـــة مـثــل (الحديد، والكالسيوم، وفيتامين د ، والفولايت).
كما يحث دليل النخلة الغذائية الصحية على أهمية ممارسة النشاط البدني اليومي وتناول الماء مع الاعتدال في السلوك الغذائي.
مبررات اختيار تصميم (النخلة الغذائية الصحية) للمملكة العربية السعودية:
• انطلاقاً من الحاجة الملحة في توجيه وتوعية المجتمع السعودي بفئاته المختلفة لسلوك تغذوي وصحي لما يتناوله يومياً وذلك للحد من انتشار الأمراض ذات العلاقة بالتغذية ويكون موجهاً ومرشداً تغذوياً للأفراد، فقد تطلب لذلك وضع المجموعات الغذائية الأساسية وحصصها اليومية في شكل قالب نابع من البيئة المحلية.
• إختيارشكل للدليل الغذائي اقرب إلى مفهوم العامة وثقافتهم يكون تقبله كبيراً لدى عامة الناس وينعكس إيجابياً على المتلقي، ومن هنا كان تصميم النخلة الغذائية كدليل غذائي إذ أن شكل النخلة قريب إلى فهم والتصور لدى المواطن السعودي وبالتالي يؤدي إلى تقبله والتقيد بالطعام المتناول (حسب الحصص الغذائية) للحد من الإصابة بالسمنة أو حدوث بعض الأمراض ذات العلاقة بالتغذية.
• إن شكل النخلة وتقسيمات الساق (جذعها ) وأوراقها (السعف)، ساعد في وضع التصميم المبتكر المناسب للهدف العلمي التغذوي والصحي لعمل الدليل الغذائي السعودي وتبسيط توظيف المجموعات والحصص الغذائية بداخلها بصورة جمالية يمكن تفهمها بسهولة من قبل الجميع .. وقد تم التقسيم للمجموعات الغذائية كما تم تضمين شرب الماء لأهميته في أجواء المملكة الحارة جداً خلال فصل الصيف.
• تم إضافة ممارسة النشاط البدني لأهميته الصحية وهذا الشكل الجذاب والمألوف والتصميم المبتكر للنخلة الغذائية الصحية يجعلها أكثر تميزاً عن فكرة الهرم أو الطبق الغذائي أو الأشكال الغذائية الأخرى.
تفاصيل النخلة الغذائية الصحية من الجانب العلمي:
• تم توزيع المجموعات الغذائية على سعف النخلة حسب حجم المجموعات بدأ من قاعدة السعف وهي الأكبر والتي تمثل مجموعة الخبز والحبوب وهي أهم مصدر للكربوهيدرات ثم تليها الخضراوات والفواكه أهم مصدر للفيتامينات والمعادن والأملاح، والتي يمكن تناولها بحرية أو حسب الحصص الموضحة وتليها مجموعة الحليب ومنتجاته وهى مصدرهام للبروتين والكالسيوم ومجموعة اللحوم والبقوليات أهم مصدر للبروتين، والذي يمثل قمة النخلة ذات السعف صغيرالحجم، ثم نشاهد أصغر (سعفة) حجماً بأعلى ورق النخلة وتمثل الإقلال من تناول السكريات والدهون.
• توزيع الحصص الغذائية للمجموعات الغذائية ومقدار لحصص من كل مجموعة في ساق النخلة لوضوح الساق وسهولة فهمه.
• إضافة الماء للنخلة، نظرا لذبيعة المملكة العربية السعودية ذات المناخ الصحراوي الحاروالذي يحتاج إلى تناول الماء بكميات كافية، وعدم التعرض لفقدان السوائل أو تكوين الحصوات الكلوية أو الإصابة بضربات الشمس.
• الإشارة لأهمية ممارسة النشاط البدني مع التوازن الغذائي بتصميم النخلة الغذائية لحث فئات المجتمع على ممارسة النشاط الرياضي من 30 – 60 دقيقة يوميا وحسب الحالة الصحية.
• إعداد بيان يوضح الحصص الغذائية الموصي بها خلال اليوم الواحد في مختلف الوجبات المتناولة والموجودة في تصميم النخلة الغذائية.
إن ارتفاع نسبة الأمراض ذات العلاقة بالتغذية في المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي تحتم وضع دليل غذائي إرشادي خاص لسكان المملكة. من هنا تبلورت لدى الإدارة العامة للتغذية بوزارة الصحة فكرة أهمية إبتكار تصميم دليل غذائي مبسط ومتميز ومفهوم وهوومقبول للمملكة العربية السعودية ويكون من الواقع المحلي حتى يكون أكثر تقبلاً وتطبيقاً وهو تصميم ( النخلة الغذائية الصحية ).
ويستند هذا الدليل على أسس علمية سليمة غذائياً و صحياً ويحتوى على كل العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الإنسان وفقاً للمقــادير والأوزان (الحصص) الغذائية المحددة التي تؤمن غذاء صحي يومي ، وليكون مرجعاً تثقيفياً لكل فئات المجتمع في مجال التوعية الصحية والغذائية . وسيصبح مرشداً تغذوياً لكل المؤسسات الصحية وأفراد المجتمع لإتباع النظام الغذائي الملائم.
• ستساعد النخلة الغذائية بإذن الله على الوقاية والحد من العديد من الأمراض المرتبطة بالغذاء والسلوك الغذائي الصحي على سبيل المثال تلك الناتجة عن زيادة المتناول من الطاقة أو نقص المغـــذيات الصغرى والهامـــة مـثــل (الحديد، والكالسيوم، وفيتامين د ، والفولايت).
كما يحث دليل النخلة الغذائية الصحية على أهمية ممارسة النشاط البدني اليومي وتناول الماء مع الاعتدال في السلوك الغذائي.
مبررات اختيار تصميم (النخلة الغذائية الصحية) للمملكة العربية السعودية:
• انطلاقاً من الحاجة الملحة في توجيه وتوعية المجتمع السعودي بفئاته المختلفة لسلوك تغذوي وصحي لما يتناوله يومياً وذلك للحد من انتشار الأمراض ذات العلاقة بالتغذية ويكون موجهاً ومرشداً تغذوياً للأفراد، فقد تطلب لذلك وضع المجموعات الغذائية الأساسية وحصصها اليومية في شكل قالب نابع من البيئة المحلية.
• إختيارشكل للدليل الغذائي اقرب إلى مفهوم العامة وثقافتهم يكون تقبله كبيراً لدى عامة الناس وينعكس إيجابياً على المتلقي، ومن هنا كان تصميم النخلة الغذائية كدليل غذائي إذ أن شكل النخلة قريب إلى فهم والتصور لدى المواطن السعودي وبالتالي يؤدي إلى تقبله والتقيد بالطعام المتناول (حسب الحصص الغذائية) للحد من الإصابة بالسمنة أو حدوث بعض الأمراض ذات العلاقة بالتغذية.
• إن شكل النخلة وتقسيمات الساق (جذعها ) وأوراقها (السعف)، ساعد في وضع التصميم المبتكر المناسب للهدف العلمي التغذوي والصحي لعمل الدليل الغذائي السعودي وتبسيط توظيف المجموعات والحصص الغذائية بداخلها بصورة جمالية يمكن تفهمها بسهولة من قبل الجميع .. وقد تم التقسيم للمجموعات الغذائية كما تم تضمين شرب الماء لأهميته في أجواء المملكة الحارة جداً خلال فصل الصيف.
• تم إضافة ممارسة النشاط البدني لأهميته الصحية وهذا الشكل الجذاب والمألوف والتصميم المبتكر للنخلة الغذائية الصحية يجعلها أكثر تميزاً عن فكرة الهرم أو الطبق الغذائي أو الأشكال الغذائية الأخرى.
تفاصيل النخلة الغذائية الصحية من الجانب العلمي:
• تم توزيع المجموعات الغذائية على سعف النخلة حسب حجم المجموعات بدأ من قاعدة السعف وهي الأكبر والتي تمثل مجموعة الخبز والحبوب وهي أهم مصدر للكربوهيدرات ثم تليها الخضراوات والفواكه أهم مصدر للفيتامينات والمعادن والأملاح، والتي يمكن تناولها بحرية أو حسب الحصص الموضحة وتليها مجموعة الحليب ومنتجاته وهى مصدرهام للبروتين والكالسيوم ومجموعة اللحوم والبقوليات أهم مصدر للبروتين، والذي يمثل قمة النخلة ذات السعف صغيرالحجم، ثم نشاهد أصغر (سعفة) حجماً بأعلى ورق النخلة وتمثل الإقلال من تناول السكريات والدهون.
• توزيع الحصص الغذائية للمجموعات الغذائية ومقدار لحصص من كل مجموعة في ساق النخلة لوضوح الساق وسهولة فهمه.
• إضافة الماء للنخلة، نظرا لذبيعة المملكة العربية السعودية ذات المناخ الصحراوي الحاروالذي يحتاج إلى تناول الماء بكميات كافية، وعدم التعرض لفقدان السوائل أو تكوين الحصوات الكلوية أو الإصابة بضربات الشمس.
• الإشارة لأهمية ممارسة النشاط البدني مع التوازن الغذائي بتصميم النخلة الغذائية لحث فئات المجتمع على ممارسة النشاط الرياضي من 30 – 60 دقيقة يوميا وحسب الحالة الصحية.
• إعداد بيان يوضح الحصص الغذائية الموصي بها خلال اليوم الواحد في مختلف الوجبات المتناولة والموجودة في تصميم النخلة الغذائية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق